السبت، 15 يونيو 2013

مشاهدة مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم الاحد 16-6-2013 تصفيات كاس العالم 2014

مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم الاحد 16-6-2013,مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم الاحد 16-6-2013 اون لاين,مشاهدة مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم الاحد 16-6-2013,مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم الاحد 16-6-2013 في تصفيات كاس العالم افريقيا,مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم الاحد 16-6-2013 مباراة اياب,مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم الاحد 16-6-2013 على كورة اون لاين,مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم الاحد 16-6-2013 على كورة عالنت,مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم الاحد 16-6-2013 على موقع كورة اون لاين,مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم الاحد 16-6-2013 على جوستن,مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم الاحد 16-6-2013 على الجزيرة الرياضية بلس,مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم الاحد 16-6-2013 على الانتر نت مجانا,مشاهدة مباراة مصر وموزمبيق اليوم 16/6/2013,مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر في تصفيات كاس العالم اليوم 16-6-2013 على الجزيرة الرياضية,ماتش مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم 16-6-2013,مباراة موزمبيق ومصر بث مباشر اليوم الاحد 16/6/2013,مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر,مشاهدة مباراة مصر وموزمبيق اليوم 16-6-2013 بث مباشر اون لاين,قنوات نقل مباراة مصر وموزمبيق بث مباشر اليوم الاحد 16-6-2013





القنوات
=======




هناك تعليق واحد:

  1. مدحت شلبي, هذا المذيع المحترم جدا, والمطّلع إلى حد ما.. يستاهل كل تقديري واحترامي. ولكن شخصه تحديدا يحمل إشارة بالغة الأهمية إلى مستوى الهبوط المهني التخصصي في قطاع الإعلام المرئي:
    لم يعد يلاحظ أحد مدى تخلف الجهاز الإعلامي بكل تخصصاته, وخاصة الرياضي, لمدى فعاليتها في "تشكيل" شبابنا (وهو نقطة ضعفنا وكارتنا السحري في نفس الوقت).. أنا أنظر إلى ذلك من زاويتين هامتين, أراهما يحملان تهديدا كثيفا لاتجاه حضارتنا الثقافية في مصر.
    لم يعد هناك مذيع يعرف العربية. وهذا عار مخجل. مقدموا البرامج الجاهلين باللغة العربية يصيغون كل البرامج ببديل لجهلهم الإعلامي بلغة توكد كل دقيقة شخصيتنا العربية (مع نبرة مصرية توضح الفارق المصري) ويستخدمون طوال اليوم لهجتهم المحلية (وهي لهجة الغير متعلمين , الأميين).. ينطقون الجملة العربية باللهجة العامية, لهجة الحارة والشارع..
    ثم نتساءل عن سبب تعثر أطفالنا وشبابنا في المدارس والجامعات؟
    عدم إتقان اللغة العربية (لغة الأم) هو بداية فقدان الداعم الأساسي بين الأمم.. لأنه مؤشر عالمي عام: كل الدول الناجحة تحرص على استخدام لغتها القومية في جميع اللحظات والمناسبات الثقافية والإعلامية اليومية.. العامية قد تكون لغة خفيفة الدم ولكن لا يستخدمها مواطن إلا في إطار خاص جدا. في الأسرة, أو عاطفيا (أغنية أو نقاش بسيط غير متخصص).. في حين تمارس الفصحى الإيطالية والإسبانية والإنجليزية والألمانية والفرنسية بطريقة أوتوماتيكية, لدى المجموعة (الأولى) من الدول الحضارية, في باقي المناسبات والأحداث اليومية, دون طلب أو استئذان.. عند كل الفئات, والأجناس والأعمار.. يعني أن الشراء من البقال يتم بالفصحى لأنه تجارة, والمعاملة الرسمية في مكتب بوزارة مع المواطن تتم كتابة وحديثا بالفصحى فقط, وكذلك الشهادات والخطب العامة, لا تتم بلهجة الحارة أو النادي (وهما لهجة واحدة). حتى الشحاد يطلب الحسنة في البلد الناضج والمحترم باللغة الفصحى.
    الحال يختلف للأسف لدى المجموعة (الثانية) من الدول المتأخرة, والأسماء التي تحضرني في قائمة تلك الدول المعوقة نلاحظ من بينها: الكونغو, ساحل العاج, أثيوبيا, بوركينا فاسو, ومصر ومعظم أو كل الدول العربية, حيث لا يكاد أحد أن يستخدم اللغة الفصحى, لضعف اللغة القومية وفقدها لأي جذور حضارية, واضطرار المواطنين لاستخدام لغة مستعمرها: الإنجليزية غالبا أو الفرنسية, أو اللهجات العامية الفاشلة حضاريا..
    صحيح أن دولنا العربية استُعمرت أيضا ضمن كثير من دول أخرى في أفريقيا وآسيا.. لكننا يدب أن نستمر بدورنا في "معالجة" آثار تلك الحالة القريبة من "الاستعباد والرق" بعد إعلان "الاستقلال والحرية"..
    لكني أرى أن المواطن, وخاصة صاحب المسئولية في منصب عام, لا يكاد يعي أهمية التزامه بنطق الفصحى في كل مناسبة,لإنقاذ المحصلة القومية من التشرذم والسطحية وفقدان البعد الرأسي العميق للدولة..
    استخدام العامية في الفصل الدراسي وفي البرنامج المذاع بالراديو والتلفزيون يجهزان الطريق للاستغناء التام عن الفصحى في تلك الدول الفاشلة حضاريا.
    أكره أن أسمع وأشاهد نتيجة ذلك في الشارع والراديو والتلفزيون المصري.. أحزن عند تعثر وزير أو رئيس عربي في نطق خطاب رسمي مذاع. يستدل الجميع على
    أنه يقرأ ما كتبه له موظف يجيد القراءة والكتابة بعكس من يشغل المنصب العام الكبير أو المهم. وهو أيضا ينقل ويقدم ويثبت (مثل المدرس والمذيع المخطئان) نموذجا سلبيا هاما للمواطن البسيط لتقليده, واستخدام اللهجات المحلية, أو استخدام فصحى متعثرة متكسرة ومضحكة في بعض الأحوال.
    وأرى أن الأمر إذا كان فعلا يعلق أهمية كبيرة على "وجود واستخدام" لغة فصحى قومية, أن تنفذ قوانين ولوائح ضرورية لحمايتها وحماية هوية الأمة في نفس الوقت.
    ومنها في المجال الرسمي والسياسي: تأكيد ضرورة الالتزام اللغوي كشرط لترشيخ لمنصب سياسي عام أو لتعيين في وظيفة إدارية عامة. الالتزام اللغوي بنفس الحزم للتعيين في وظائف عامة بنفس الحساسية المتميزة: التدريس, الإعلام, الحقوق, التربية.
    ويجب أن يرتبط هذا مع إطلاق النداء القومي داخل الدولة بحل مشكلة الأمية واقتلاع جذورها منسبة 100% كهدف قومي أولا وفي إطار زمني قصير جدا. ووقف ترقي أي موظف عام (سياسي أو إداري أو مهني حساس) إذا تكررت وقائع تفضح جهلا أو عدم إلمام كاف بإتقان الفصحى كتابة وقراءة وحديثا عاما, وإدخال ذلك التقصير في الملف الشخصي للموظف العام, وتوجيه اللوم إليه بل والتحقيق الرسمي معه, وتكليفه بمهام أقل أهمية إذا لم يبين نجاحا ملحوظا..
    ويجب وقف ترشيح ناخبين في المناصب الهامة إذا وضح عدم صلاحهم اللغوي لممارسة ذلك المنصب. وكذلك حرمان المواطن من صوته الانتخابي إذا ثبتت عدم لياقته اللغوية أيضا. والإجراء هو نوع من تأكيد الكفاءة النوعية للعملية الانتخابية أيضا.

    ردحذف

رياضة

رياضة

breadcrumb

feed6

feed

feed 2

آخر المواضيع